[x] اغلاق
رماح بريئة
26/10/2010 10:46


أنت قمة الآداب وينبوع من العطاء المتدفق...
إيمانا بأن من سلك طريقا يطلب فيه علما سهل الله له طريقه وان العلم والعلوم، وبالرغم مما تحققه لدعم الحضارة وكونها أداة ايجابية ،وفعالة في نهضتها تصبح معولا هادما لها إذا لم تبنى على أسس وقواعد مدروسة وصحيحة...
يُستحال أن يصل الإنسان قمة النجاح دون أن يمر بمحطات العناء، الفشل وأحيانا اليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يُطيل الوقوف في مثل هذه المحطات.
وبدافع الرغبة الحقيقية النابعة من الأعماق وجه سهمه وركزه بعناية ودقة نحو الهدف واستمر بالمثابرة ومتابعة الهدف بدون توقف بإسرار وعزيمه وأفكار راسخة والتركيز على الايجابية دون السلبية، استطاع الوصول إلى تحقيق النجاح، والوصول إلى الغاية وتحقيق الهدف. نعم هذا هو الجار ونعمَ الجار الدكتور زاهر شفيق عزام ابن الأسرة الشفا عمرية البار رجل المجتمع المؤمن الصبور، الذي يُعتبر ركنا من أركان هذا البلد رافع راية التسامح، المحبة والتآخي وتوحيد ونصرة كلمة الحق مدير قسم الأمراض الداخلية في مستشفى رمبام بحيفا الذي حصل على لقب بروفيسور في الطب هذا الأسبوع، وقد قوبل هذا النبأ برحابة صدر لدى الأسرة الشفا عمرية الواحدة الذين اعتبروا هذا الإنجاز مصدر فخر واعتزاز لشفا عمر خاصة والمجتمع العربي عامّة.
ما من شجرة طيبة تُثمر ثمرا فاسدا...
كيف لا فوالده المرحوم شفيق عزام لقب برجل التربية والتعليم والإصلاح، وخدم مجتمعه طيلة حياته وأُعتبر من الشخصيات البارزة.
 َرفعت اسم بلدك ومجتمعك عاليا وغدوت مثالا يُحتذى به، باركك الله ووفقك نحو الهدف القادم فآمالك وطموحك واسعة ة لا حدود لها.

وبهذه المناسبة أوجه سهمي إلى الأجيال الصاعدة، وأقول بالعزيمة والإرادة لا بد أن تصلوا، فلا تُوجّهوا إصبع الاتهام إلى الظروف... لأنني لا أؤمن بمثل هذه الظروف، فالناجحون في هذه الدنيا أشخاصا مثلنا بحثوا عن الظروف التي يريدونها، فإذا لم يجدونها وضعوها لأنفسهم.
 

1
.
בלתי
26/10/2010
תמיד כתבת יפה לענין ובסגנון מדהים הרבה הרבה הצלחה
2
.
حنان
26/10/2010
تحياتى الصادقة على هذا التعبير والاسلوب الراقى
3
.
???????
28/10/2010
אין מילים בהצלחה
4
.
mishel
28/10/2010
מילים מהלב הגון אמיתי מציאותי
5
.
????????????????????????
8/11/2010
اعرف اكتب بعدان انشر
6
.
شفاعمري حر
13/11/2010
ارجو نشر ردي وشكرا اقول لرقم 5 08/11 ما عليك الا ان تخجل من حالك يا جاهل وعديم الثقافة