[x] اغلاق
عالم الطفولة
28/2/2011 14:07

 

خاص بالماما:
الكافيين ومشكلات الولادة:إذا كنت حاملاً أو ترغبين في الحمل، يجدر بك التخفيف من استهلاك المشروبات المحتوية على الكافيين (القهوة والشاي والمشروبات الغازية)، إذ كلّما ازدادت كميّة الكافيين التي تستهلكها الحامل ازدادت احتمالية انخفاض وزن مولودها. وفي هذا الإطار، درس باحثون في جامعة ليستر البريطانية آثار استهلاك الكافيين عند 2645 حاملاً فوجدوا أنّ اللاتي شربن كوباً ونصف الكوب من القهوة في اليوم كنّ عرضة لخطر ولادة طفل يعاني من مشكلات في النمو بنسبة 20 %، وأنّ اللاتي شربن من كوبين إلى 3 أكواب في اليوم ارتفعت نسبة الخطر لديهن 50 % .
 
 
كيف تعالجين الطفح الجلدي الناتج عن الحفاضات؟
أثناء العامين أو الأعوام الثلاثة الأولى من حياة كل طفل، تكثر المعاناة الناتجة عن طفح الحفاض الذي قد يستمرّ لمدّة 10 أيّام أو أكثر.
 
وللتغلب على هذه المشكلة، هذه بعض الطرق المفيدة:
- قومي بإرضاع صغيرك طبيعياً، إذ أثبتت البحوث أنّ الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية يعانون من طفح الحفاض بنسبة أقل من أولئك الذين يرضعون رضاعة صناعية. وتستمر هذه المناعة لفترة طويلة بعد الفطام.
 
- استعيني بالحفاضات ذات القدرة العالية على الامتصاص، فقد ثبت أنّ الأنواع التي تحتوي على مادة «الجل» تمتص البلل وترطّب الجلد بشكل كبير.
 
- إنّ الحرص على نظافة منطقة الحفاض يساعد على الشفاء، إلا أن تجففيها باستعمال فوطة قد يسبّب تهيّجاً للبشرة الحسّاسة. وإذا كان الجوّ بارداً، استخدمي مجفّف الشعر لهذه الغاية، بعد ضبطه على درجة منخفضة. وبعد أن تجفّ هذه المنطقة، يمكن دهن مرهم أكسيد الزنك.
 
- عندما يتجمّع البراز في منطقة الحفاض ترتفع نسبة القلويات التي تهيّج البشرة وتسبّب طفح الجلد، إلا أنّ تقديم كوب من عصير العنب لطفلك سوف يترك بقايا حمضية في البول تخفّف من نسبة القلويات، وبالتالي الالتهاب.
 
إستشارة:تلقّت ابنتي عدداً من الهدايا لمناسبة تفوّقها في اختبارات نصف العام الدراسي، إلا أن بعضها لم يحظَ بإعجابها! فهل من اللائق إعادة تقديم هذه الهدايا لآخرين؟
 
ليس من اللائق إعادة تقديم الهدايا لآخرين ... الإصابة بسرطان
التي تهيّج البشرة وتسبّب طفح الجلد، إلا أنّ تقديم كوب من عصير العنب لطفلك سوف يترك بقايا حمضية في البول تخفّف من نسبة القلويات، وبالتالي الالتهاب.
 
إستشارة:تلقّت ابنتي عدداً من الهدايا لمناسبة تفوّقها في اختبارات نصف العام الدراسي، إلا أن بعضها لم يحظَ بإعجابها! فهل من اللائق إعادة تقديم هذه الهدايا لآخرين؟
 
ليس من اللائق إعادة تقديم الهدايا لآخرين على الإطلاق، فإذا حظيت ابنتك بهدايا لم تعجبها وتسبّبت في إصابتها بالإحباط،  فإنها بالطبع سوف تصيب طفلاً آخر بالشعور عينه. كما أنّ هذه الخطوة  قد تجرح مشاعر الشخص الذي قدّم الهدية، في حال علمه بالأمر.   
 
وبصورة عامّة، تشكّل الهدية وسيلة لإسعاد الآخرين، وليست فرصة للتخلّص من الأشياء التي يرفضها أفراد أسرتك. لذا، حثّي طفلتك على تقديم هدايا تكون من بين الأشياء المفضّلة لديها وللمهدى إليه. أما عن الأشياء التي تزيد عن حاجتك، فيمكنك التبرّع بها للجمعيات الخيرية فتكونين سبباً في إسعاد المحتاجين.  
 
(أجابت خبيرة "الإتيكيت" عزة حسن عن هذه الاستشارة).
 
صنع يديه:لعبة الصور المميّزة:أحضري مجموعة من صور العائلة وضعيها في مكان واحد، واطلبي من طفلك النظر إليها، ثم قولي له إنك تفكرين في شخص مميّز موجود في إحدى هذه الصور، واجعليه يسألك بعض الأسئلة ليتعرّف على من يجول في بالك. وقوما بتبادل الأدوار، بحيث يختار هو الشخص وتطرحين الأسئلة. تناسب هذه اللعبة الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 4 سنوات.
 
فكرة جديدة:لتخزين ألعاب أطفالك، يمكن الاستعانة بسلّة الغسيل الكبيرة، فهي تفي بالغرض لأنها سهلة التحريك، وسعرها أقلّ من الخزائن ذات الأدراج والرفوف الخشبية، والأهمّ أنها لا تؤذيه في حال سقوطها عليه