[x] اغلاق
الحجامة
9/7/2015 15:33

الحجامة

هويدا خازم ممرضة مؤهلة حاصلة على شهادة كوسماتيكا كبيرة קוסמטיקאית בכירה , وكوسماتيكا طبيّة קוסמטיקאית רפואית برقابة مستشفى أليشع _ قسم التجميل حاصلة على لقب أخصائية في العلاج البديل من מכללת מדיקל
كاسات هواء כוסות רוח ,حجامة , علاج بشموع الهوبي لمشاكل صحة الأذن ( سوائل , طنين , ميغرينا)...

الحجامة وامراض العصر:-

الحجامة علاج جذري للصداع بجميع انواعة (باذن الله تعالي )
اذا اردنا البدأ في الناحية العلمية التي لا تتعارض مع الناحية اليقينية فنجد ان الصداع بانواعة سواء كان صداع غير عضوي (فسيلوجي ) مثل التوتر و الضغط النفسي و الاكتئاب الخ , او صداع عضوي مثل الصداع الجيبي او الصداع النصفي او الصداع بسبب التهاب أو خلل في أحد اعضاء الرأس أو ورم. فإن الحجامة النبوية تلعب علي ثلاث اوتار حساسة جدا يعرفها جيدا أخصائي المخ و الاعصاب و هي : الاوعية الدموية و الاعصاب و المواد الكيميائية و مستوي الهرمونات في الجسم .
بالنسبة للحجامات الثانوية المكملة يحددها نوع المرض فمثلا الصداع الناتج عن التهاب الجيوب الانفية لة مواضعة للحجامة و تكون علي مواضع الجيوب الانفية و الصداع الذي يكون بسبب خلل في العين لة مواضعة حول العين و هكذا .

الحجامة والاجهاد العضلي:-

1) تعمل الحجامة على تنشيط الدورة الدموية في العضلات فتفك التقلصات العضلية .
2 (يعمل شفط الحجامة على إخراج التجمعات الدموية الموجودة داخل العضلات نتيجة الكدمات ناحية الجلد .
3) تعمل الحجامة على توصيل الأكسجين اللازم للألياف العضلية والتي يزيد استهلاك الخلايا له بعد عمل الحجامة فتعمل على تقوية العضلات وتحسين أدائها .
4) تعمل الحجامة على إخراج حمض اللاكتيك (LACTIC ACID) من العضلات فيزول الإجهاد والشد العضلي.

 

 

الحجامة وأمراض الكبد:

الأنترفيرون هو أحد العقارات التي استخدمها الطب الحديث لعلاج مرضى التهاب الكبد الفيروسي (سي) , فما هو الأنترفيرون ؟

إنه أحد نواتج الجسم وأحد خطوط دفاعه الأولى في مواجهة الفيروسات والأمراض المستعصية , ويقال إن الحالات التي تتطور إلى حالات كبدية مزمنة يكون سببها نقصا في إفراز هذه المادة في جسم المريض … أما طبيعة الأنترفيرون فكيماوية تفرزه خلايا الجسم الحي بكميات ضئيلة بعد التعرض لأي مكروب فيروسي يدخل الجسم ويكون الأنترفيرون أسرع خط دفاعي يتم تكوينه وإفرازه بعد إصابة ... الجسم بأي فيروس .. وله ثلاثة أنواع رئيسية يفرزه الجسم الإنساني ( ألفا – بيتا – غاما ) . ولما كانت (ألفا- بيتا) يتم إفرازها من كريات الدم البيضاء والخلايا اللمفاوية الأم على التوالي , وكذا غاما تفرز عن طريق الخلايا اللمفاوية (T) . وقد أوضح العالم ( كانتيل) أن الكريات البيض قادرة على إنتاجه بمعدل يبلغ عشرة أضعاف من خلايا الجسم .

ومن المعروف أن الحجامة تملك الأثر العظيم في زيادة عدد الخلايا المناعية الناشئة من نقى العظام لأنها تحرض النُقى , وتنشط عمله المولد وذلك بسحبها لعدد كبير من الكريات الحمراء الشاذة والهرمة( التي انتهى عمرها الافتراضي ) وأشلائها من الدم , وهذا ما يدفع لتنبيه نقى العظام لتعويض المسحوب من الدم ولما كان الجسم بوضع يستدعي خلايا مناعية دفاعية كالملتقمات على سبيل المثال .. ليهاجم الجسم الغريب ( كالفيروس الكبدي , الخلايا السرطانية .. عوامل ممرضة أخرى …. إذن وبالنتيجة فالحفاظ على الكريات البيض وزيادة عددها عن طريق الحجامة كل ذلك يساعد على تحرير الأنترفيرون بكميات كافية لمواجهة الفيروس الكبدي والخلايا السرطانية .. كذلك هناك العامل النفسي الذي تسببه الحجامة المحرض على إنتاج كميات كافية من الأنترفيرون لدحر المرض .

ولقد ثبت بالتحاليل المخبرية أن الحجامة عالجت – بفضل الله تعالى – حالات عديدة مصابة بالفيروس (سي) , وكذلك حالات مصابة بالالتهاب الكبدي الفيروسي

 

** في الاسبوع القادم مع الحجامة وامراض اخرى

**مركز عدن يدعوكم للتخلص من الامراض .... الجسم بأي فيروس .. وله ثلاثة أنواع رئيسية يفرزه الجسم الإنساني ( ألفا – بيتا – غاما ) . ولما كانت (ألفا- بيتا) يتم إفرازها من كريات الدم البيضاء والخلايا اللمفاوية الأم على التوالي , وكذا غاما تفرز عن طريق الخلايا اللمفاوية (T) . وقد أوضح العالم ( كانتيل) أن الكريات البيض قادرة على إنتاجه بمعدل يبلغ عشرة أضعاف من خلايا الجسم .

ومن المعروف أن الحجامة تملك الأثر العظيم في زيادة عدد الخلايا المناعية الناشئة من نقى العظام لأنها تحرض النُقى , وتنشط عمله المولد وذلك بسحبها لعدد كبير من الكريات الحمراء الشاذة والهرمة( التي انتهى عمرها الافتراضي ) وأشلائها من الدم , وهذا ما يدفع لتنبيه نقى العظام لتعويض المسحوب من الدم ولما كان الجسم بوضع يستدعي خلايا مناعية دفاعية كالملتقمات على سبيل المثال .. ليهاجم الجسم الغريب ( كالفيروس الكبدي , الخلايا السرطانية .. عوامل ممرضة أخرى …. إذن وبالنتيجة فالحفاظ على الكريات البيض وزيادة عددها عن طريق الحجامة كل ذلك يساعد على تحرير الأنترفيرون بكميات كافية لمواجهة الفيروس الكبدي والخلايا السرطانية .. كذلك هناك العامل النفسي الذي تسببه الحجامة المحرض على إنتاج كميات كافية من الأنترفيرون لدحر المرض .

ولقد ثبت بالتحاليل المخبرية أن الحجامة عالجت – بفضل الله تعالى – حالات عديدة مصابة بالفيروس (سي) , وكذلك حالات مصابة بالالتهاب الكبدي الفيروسي

ومن المعروف أن الحجامة تملك الأثر العظيم في زيادة عدد الخلايا المناعية الناشئة من نقى العظام لأنها تحرض النُقى , وتنشط عمله المولد وذلك بسحبها لعدد كبير من الكريات الحمراء الشاذة والهرمة( التي انتهى عمرها الافتراضي ) وأشلائها من الدم , وهذا ما يدفع لتنبيه نقى العظام لتعويض المسحوب من الدم ولما كان الجسم بوضع يستدعي خلايا مناعية دفاعية كالملتقمات على سبيل المثال .. ليهاجم الجسم الغريب ( كالفيروس الكبدي , الخلايا السرطانية .. عوامل ممرضة أخرى …. إذن وبالنتيجة فالحفاظ على الكريات البيض وزيادة عددها عن طريق الحجامة كل ذلك يساعد على تحرير الأنترفيرون بكميات كافية لمواجهة الفيروس الكبدي والخلايا السرطانية .. كذلك هناك العامل النفسي الذي تسببه الحجامة المحرض على إنتاج كميات كافية من الأنترفيرون لدحر المرض .

ولقد ثبت بالتحاليل المخبرية أن الحجامة عالجت – بفضل الله تعالى – حالات عديدة مصابة بالفيروس (سي) , وكذلك حالات مصابة بالالتهاب الكبدي الفيروسي