كـپســـولات زيـــت الثـوم من ســـوپهيرب

لعـــــلاج أمـــراض الفصــول الإنتقالية

الفترة الإنتقالية تجلب معها تغيّرات تؤثّر علينا جسديًا ونفسيًا. ومن أوّل علامات وصول فصل الخريف هي أننا نعاني من نزلات البرد والزكام، احتقان الجيوب الأنفية وغيرها من الأعراض. وعليه يُطرح السؤال: لماذا يتغيّر وضعنا من "معافين" إلى "مرضى" مع تبدّل الفصول؟

الجواب هو أن جسمنا لا يحبُ التغيّرات الحادة. إن تغيّر حالة الطقس من حار وجاف بالنهار إلى بارد ورطب في المساء يحمل معه أعراضًا وأمراضًا مرتبطة بالمواسم الإنتقالية إلى أن يتكيّف الجسم مع الموسم الإنتقالي. ولذلك فإن تقوية جهاز المناعة في الوقت المناسب هي أمر ضروري جدًا، لأن جهاز المناعة لدينا هو "سور واقٍ" وظيفته حمايتنا من الأمراض والإصابة بالعدوى والإلتهابات. نصيحتي لكم أن تتناولوا كپسولات الثوم.

يُسمّى الثوم "المضادات الحيوية الطبيعية"، ولا خلاف حول مزاياه وفوائده ومساهمته للصِّحة.

منذ سنوات طويلة والأبحاث توصي بتناول الثوم ضد الأمراض، الإلتهابات، نزلات البرد وغيرها الكثير من الأمراض.

يحتوي الثوم على مواد كثيرة، ومن بينها الإليتسين– الذي يتميّز بنجاعته وفاعليته المضادة للبكتيريا، الڤـيروسات والفطريات. ولذلك فإن الثوم ملائم لعلاج الكثير من الحالات، مثل: الإنفلونزا ونزلات البرد، طفيليات الأمعاء، الديدان، حَبّ الشباب، آلام الأذنين وغيرها. بالإضافة إلى ذلك يتبين من الأبحاث أن تناول الثوم بشكل منتظم يساعد على خفض الكولسترول، السكر وضغط الدم المرتفع، وحتى إن له تأثيرًا إيجابيًا على مظهر الجلد.

الجانب السلبي في تناول الثوم هو رائحته، ولكن يجب أن تعلموا أن المسبّب لرائحة الثوم هو مادة الإليتسين التي تعتبر المركّب الأساسي الذي يعطي للثوم خواصه وصفاته الطبية.

إذا كنتم تستصعبون أكل الثوم لأي سبب كان، فبإمكانكم تناول كـپسولات زيت الثوم من بيت سوپهيرب. كل كـپسولة تزوّدكم بتركيز عالٍ وفعّال من زيت الثوم بجرعة 1.2 ملغم زيت ثوم التي تساوي حوالي 3400 ملغم من الثوم الطازج. بالإضافة إلى ذلك، كل كـپسولة مغطّاة بغلاف "إينتري" يضمن الامتصاص الجيد والفاعلية العلاجية العالية.

هذه المعلومــــــــات ليست طبية ولا تشكّل تعليمـــــــات للإستعمال الطبي. في حالة وجود أية مشكلة يجب التوجّه إلى الطبيب المعالِج.