شهدتْ الدورة إقبالاً على تعلّم حلويات فرنسيّة متعددة، كصنع البتيفور الفرنسي المركب، إضافةً إلى أصداف الشوكولاطة بطعم النوجات، وأهرام طبقات الشوكولاطة بالحلاوة والمرير، وأخيرًا كيفية صنع كاسات الشوكولاطة البيضاء وتحضير حشوة النوجات.ومن جهةٍ أخرى رحّبت الفتيات والنساء باقامة مثل هذه الدورات التي من شأنها تمكينهنّ اقتصاديًا واجتماعيًا، حيث يمكن الاستفادة من هذه المواهب لتصبح مصدر تمكين ذاتي.
يذكر أنّ هذه الأنواع من الحلويات أصبحت تلاقي رواجًا في المناسبات والاحتفالات الاجتماعيّة في المجتمع العربي، بعد أن اكتسحت الحلويات الشرقية لفترة طويلة الموائد العربيّة.