نقلت المغنية البريطانية المثيرة للجدل أيمي واينهاوس إلى المستشفى بعدما عانت من ألم في ثدييها اللذين كانت قد أخضعتهما لعملية تكبير قبل ايام فيما أفادت تقارير أن المغنية تواعد حاليًا رجلاً جديدًا.

ونقلت صحيفة "الدايلي ميرور" البريطانية أن واينهاوس (26 عامًا) عانت من ألم شديد في ثدييها وخافت أن ينفجرا ما استدعى نقلها إلى المستشفى على الفور.

وقد أدخلت إلى المستشفى مساء السبت حيث ظلت تحت المراقبة طوال الليل وخرجت يوم امس.
وكانت واينهاوس قد خضعت لعملية تكبير ثدي الاربعاء الماضي وكانت تشارك في حفل اطلاق ابنتها بالعمادة ديون برومفيلد البالغة من العمر 13 سنة حيث غنت للمرة الأولى على التلفزيون بدل أن تستريح.

من ناحية أخرى كشفت صحيفة "الدايلي ستار" أن واينهاوس تواعد رجلاً جديدًا يشعرها أنها جميلة ومحبوبة وقد تلقت الكثير من رسائل الدعم اثناء مشاركتها في اطلالة برومفيلد الأولى.

غير أن مصادر مقربة من المغنية أشارت إلى أنها لا تزال تحلم بزوجها السابق بلايك فيدلر سيفيل وتسعى إلى جذب انتباهه وأنها ستحبه على الدوام.

وأكد المصدر أن بلايك يسري في دماء المغنية وكل ما تقوم به يتمحور حوله حتى ثدييها الجديدين أي أنها قررت الخضوع لعملية التكبير لكي تلفت انتباهه.