بنك هبوعليم ينشأ طبقة هايتك بسياق"open space"

اتي بن زئيف، مديرة قطاع التكنولوجيا : " يميز التصميم الشركات التكنولوجية الرائدة في العالم، ويساعد على إزالة حواجز ويضاعف العمل المشترك لتنفيذ العمل بشكل سريع. يساعد الطابق الجديد في قيادة التغيير التكنولوجي الذي يحدث في السوق ومحافظة البنك على طلعيته التكنولوجيا"

أتم هذا الايام قطاع التكنولوجيا في بنك هبوعليم الانتقال لطابق الهايتك الذي يخدم في الاساس مجموعة القنوات المسؤولة عن تطوير التطبيقات النقالة، موقع الانترنت وقنوات اضافية اخرى في البنك. الطابق الجديد صممت بسياق "open space"، والذي يُعد الاكثر تطورا اليوم في شركات الهايتك الرائدة في مختلف انحاء العالم.

اتي بن زئيف، مديرة قطاع التكنولوجيا، قالت" طابق الهايتك يعطي انتاج بيئة عمل  تتطور الاتصال المشترك بين الناس، ويمنح إحساسا بالجمهور والشراكة، ويساعد على إزالة حواجز وهرمية، وتضاعف المحفزات عند الموظفين. وهذه هي الاهداف التي اقيم من اجلها الطابق، وهو يوفر اداة اضافية ومهمة للقطاع التكنولوجي بقيادة البنك بالثورة الديجتالية".
وكجزء من هذه الثورة، يقود قطاع التكنولوجيا العديد من التغييرات، بهدف توفير حلول وتطورات سريعة، وتغييرات متعلقة بجميع مجالات النشاط- البنى التحتية المحوسبة، والتقنيات المتقدمة، ومنظومة العمل والثقافة التنظيمية. يدمج الطابق الجديد كل هذه الجوانب. وجزء من انتاج الطابق، تبدو البيئة مختلفة تماما، وأدرجت إجراءات عمل جديدة التي تزيد من المرونة والسرعة والعمل المشترك. بالاضافة، جلسة طواقم، التي لا تبث الهرمية، تقود لتطوير حلول ابداعية ومتجددة، لصالح زبائن البنك والطقاعات الاخرى في البنك، في جودة وسرعة للبيئة التجارية المنافسة المطلوبة يوم. هذه البيئة، المناسبة لثقافة التجدد والستارت اب، تدعم وتساعد لتطوير افكار جديدة وأصلية، يكون البنك قادرا على اعتمادها وإدراكها كجزء لا يتجزأ من الثقافة التنظيمية.

من أجل تصميم وتخطيط الطابق الجديد، تم تنفيذ عملية طويلة من الاحتياجات والأهداف ورسم الخرائط، فهم احتياجات الموظفين والمنظمة، تفكير بطريقة بناء الطابق من اجل تنفيذ كل ذلك.
وفي هذا الإطار، اقترحت أفكار للأنشطة في فضاء الطابق والتي اختيرت لتشجيع وخلق تفاعلا إنسانيا مكثفا وحوارا إبداعيا بين الناس.
في الطابق شعارات تعبر عن المفاهيم الأساسية، مثل "الذكاء يعني القدرة على التكيف مع التغيير" و "يحتاج الجانبان لبناء جسر".