[x] اغلاق
مقتل شابا واصابة ستة في حادث طرق مروع في شارع 77 الواصل بين الكعبية ورمات يشاي
5/2/2010 10:22

وقع مساء امس الخميس  حادث طرق بين قرية  الكعبية وبلدة رمات يشاي وتحديداً على مفرق الكعبية بين سيارتين أسفر عن 6 إصابات من بينها إصابة بالغة واحدة.

وبموجب البيان الصادر عن الشرطة فإن حادث السير وقع بعد إصطدام سيارتين وجهاً لوجه على شارع رقم 77 وأن طواقم الإسعاف من نجمة داوود الحمراء قدمت الإسعافات الأولية للمصابين ومن ثم نقلتهم إلى مستشفى رمبام في حيفا لإستكمال العلاج.

وأضاف بيان الشرطة أن دوريات من الشرطة وشرطة السير باشرت بالتحقيق في ملابسات الحادث وعملت على تنظيم حركة السير في المكان.

 وتم اغلاق شارع رقم 77  أمام حركة السير وقامت مروحية بنقل  مصاباً بإصابات بالغة الخطورة إلى مستشفى رمبام في حيفا.وشهدت المنطقة إزدحامات مرورية وتشويشات في حركة السير حتى  قامت  الجهات الطبية بإنهاء عملها في المكان.
وعلم موقع السلام  أن شاباً في التاسعة والعشرين من عمره من إحدى القرى العربية في المنطقة القريبة من الكعبية - الزرازير أصيب بإصابات بالغة نقل على أثرها إلى مستشفى رمبام في حيفا بواسطة مروحية

وفاة الشاب جعفر مصطفى غدير من الكعبية :

ووصلنا لاحقا ان الشاب الذي نقل الى المستشفى جراء تعرضه لاصابات بالغة في الحادث قد توفي متاثرا بجراحه وهو جعفر مصطفى غدير من الكعبيةويبلغ من العمر 29 عاما
 

1
.
ال عنبتاوي
5/2/2010
بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّة فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي صدق الله العظيم بقلوب ملؤها الإيمان بقضاء الله وقدره تتقدم ال عنبتاوي في (شفاعمرو )بأحر التعازي والمواساة الى ال (غدير )بوفاة المأسوف على شبابه جعفر مصطفى غدير من قرية الكعبية رحمه الله رحمة واسعة و أسكنه فسيح جناته .. راجين من الله العلي القدير أن تتغمد الفقيد بالرحمة والمغفره وان يلهم ذويه الصبر والسلوان اللهم تجاوز عن سيئاته وزد في حسناته، وأحسن لقاءه، واجعل العمل الصالح رفيقه وأبدله دارا خيرا من داره واهلا خيرمن اهله إنك سميع مجيب .. اللهم انس وحشته في قبره و اجعل قبره روضة من رياض الجنة و نقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس و اغسله بالماء و الثلج و البرد و ارزق أهله الصبر و السلوان لله ماأخذ ولله ماأعطى وإنا لله وإنا إليه راجعون إنا لله و إنا إليه راجعون.. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم