في رمضان نتشارك الأجواء كلاليت تنطلق بحملة خاصة لشهر رمضان المبارك

بعد الصبر يأتي الفرج! بعد عامين غير اعتياديين، يطلّ علينا شهر رمضان المبارك بحلّته الجديدة وأجواءهِ الاحتفالية. طاقم كلاليت الإداري والطبي في كافة العيادات والمراكز، يعمل جاهدًا طيلة أيام السنة لتوفير خدمات طبية بمهنية عالية ومتواصلة. كما ويحرص على الإصغاء التام لجمهور مؤمنيه وعلى ملائمة خدماته وتوفيرها لهم من أجل الحفاظ على صحتهم طيلة أيام الشهر الكريم. احتياجات جمهوره تتواجد في رأس سلم أولوياته وخدمته تُقدم بكامل المحبة والعطاء. بعامنا هذا، يأتي الشهر الكريم مفعمًا ببهجة اللقاء. لقاء الأحبة، العائلة والأصدقاء. سوف نلتقي ونجتمع سويًة، حول مائدة الإفطار وبين الأحبة والأصحاب. سنصلّي ونملئ مساجدنا، سوف تملأ البيوت بأجواء كريمة، أضواء احتفالية، روحانيات التواضع، طلب المغفرة، التأمل الذاتي وتطهير النفوس. بفضل تعاون جمهور المؤمنون وحملات التطعيمات المكثّفة التي استمرت طيلة أيام السنة مدموجًة بجهد هائل من قبل طاقم كلاليت، ها بنا نعود الى حياتنا الاعتيادية. هذا العام تنطلق كلاليت بحملة "رمضان...نتشارك الأجواء" حيث تبرز الحملة ميّزة الشهر المبارك وتتركز على توفير الخدمات بسهولة ومهنية عالية. كما وتعمل على توفير كافة المعلومات والإرشادات للحفاظ على صحّة الجمهور خلال الصيام المتبع. من خلال صفحات التواصل الاجتماعي – الفيسبوك والانستغرام والتيكتوك، توفّر كلاليت بكبسة زر كمية هائلة من النصائح والوصفات الصحية التي تهدف إلى تشجيع المجتمع على اتباع أسلوب حياة سليم خلال فترة الصيام المتبع طيلة أيام الشهر. حيث يُعرف الصيام بفوائده لجسم الانسان ولصحتنا وتشكل هذه الفترة فرصة لنا لبدء أسلوب حياة يضع صحّتنا في أولى أولوياتنا طاقم كلاليت يبذُل قصارى جهده لتوفير خدمات استشارة لكافة الجمهور من أجل الحرص على سلامة الصائمين وملائمة الخدمات. بالإضافة إلى الجانب الصحّي، سوف تُعمر المساجد وتنير بلداتنا بحلّة الصلاة. فهذه فرصة لنا للتركيز على ذاتنا، العمل لتحسين صحّتنا والحفاظ عليها. طاقم كلاليت يتمنى لكم صومًا مقبولًا، إفطارًا صحيًا وشهـرًا مباركًا. عسى أن يكون شهرًا موفقًا لكم ولعائلاتكم جميعًا، كل عام وأنتم بألف خير، رمضان مبارك.