استعرض النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم فريق برشلونة الإسباني أكثر 12 لحظة مؤثرة في حياته، مشيراً إلى أن قدومه إلى الفريق الكاتالوني هو أجمل شيء في حياته، كما تمنى أن يكون فوزه مع منتخب بلاده بكأس العالم المقبلة هي اللحظة رقم 12. وفيما يلي اللحظات الـ 12 التي ذكرها ميسي:
1- قدومي إلى برشلونة؛ حيث حقق ميسي حلمه و حلم عائلته بالإنتقال إلى المدينة الإسبانية
2- استدعائي لتمثيل منتخب الأرجنتين لتحت 20 سنة؛ ووصف هذه اللحظة بمشاعر وطنية محضة مبدياً استعداده للدفاع عن قميص منتخب بلاده حتى الموت !!!
3- الفوز ببطولة العالم لتحت 20 سنة مع متخب التانغو الشاب، وبفضل مجهوده المميز في هذه المسابقة نال الساحر الصغير لقب أفضل لاعب و هداف هذه البطولة.
4- الظهور الأول بقميص فريق برشلونة، وكانت ضد فريق بورتو البرتغالي في مباراة ودية خاضها الفريق الكاتالوني في البرتغال بمناسبة افتتاح ملعب الدراغاو.
5- الظهور الأول في دوري الدرجة الأولى الإسباني "الليغا"، وكان ذلك في 16 أكتوبر 2004 ضد فريق إسبانيول على ملعب الكامب نو، وشهد هذا الديربي تسجيل ميسي لأول هدف له بتمريرة من اللاعب رونالدينيو.
6- ولادة ابن أخي؛ العائلة جزء مهم جداً في حياة ميسي، وهذا الأمر بدا جلياً في أكثر من مناسبة.
7- الإصابة الأولى الطويلة الأمد، لحظة مؤسفة قطعت سلسلة الذكريات الجميلة التي سردها ميسي، وكانت إصابته هذه أمام تشيلسي الإنجليزي بعد تدخل عنيف جداً من اللاعب دي لورنو.
8- عدم لعب نهائي دوري أبطال أوروبا لسنة 2006، بسبب الإصابة غاب ميسي عن هذه المباراة التي يحلم بها كل لاعب، لكن رفاقه كانوا على الموعد وحققوا لقب البطولة على حساب أرسنال الإنجليزي.
9- الاستدعاء للمشاركة مع منتخب بلاده لبطولة كأس العالم 2006، لحظة رائعة أخرى يعيشها ميسي تمثلت بتمثيله لمنتخب التانغو الأول في العرس العالمي.
10- الفوز بذهبية الألعاب الأولمبية لبيكين 2008، وكان ميسي أحد أبرز العوامل التي ساهمت بفوز الأرجنتين بالميدالية الذهبية في هذه الألعاب.
11- السداسية التاريخية في عام 2009، بكل تأكيد هذا العام وهذا الإنجاز سيبقى خالداً في ذاكرة ميسي، حيث فاز برفقة زملائه بجميع البطولات التي نافسوا بها.
12- أتمنى تحقيق حلمي الكبير "الفوز بكأس العالم"، هذه الأمنية المستقبلية للنجم الأرجنتيني، فبعد الإخفاق في كأس العالم 2006 يتمنى النجاح في كأس العالم المقبلة في جنوب إفريقيا لتحقيق أغلى لقب في العالم.
